ظاهرة بيع الخبز على قارعة الطريق

انتشرت في السنوات الأخيرة بالمجتمع العربي عموما والجزائري خصوصا، قضية الانتاج التلفزيوني برمضان بمضامين مختلفة باختلاف طبوعها و اهدافها التي نجدها غالبا لا تمد بصلة بواقعنا الاسلام...

الصوم من العِبَادَاتِ التي لم يتفرد بها الإِسْلامِ، فَقَدْ أَخْبَرَنَا القُرْآنِ الكريم أن الصوم كان مفروضًا أيضًا على الأمم السابقة

ظاهرة رمي وتبذير الخبز خاصة في شهر رمضان

اخطار تجميد المواد الغذائية على صحة المستهلك وتوازن السوق

أثبتث العديد من الدراسات و البحوث العلمية أن  وجبة السحور من بين  أهم الوجبات الرئيسة في شهر رمضان المبارك، التي تساعد الصائم على تحمل التعب و الشقاء في اليوم بالنظر لخصائصها الغذا...

يعد شهر رمضان المعظم شهر التوبة والغفران محطة ربانية اوجدها الله عز وجل رحمة بنا من خلال تعزيز الطاعات والتقرب اليه تعالى، و تصحيح الأخطاء و تعويد انفسنا على الاستقامة التي تأتي كف...

تزعم الأستاذة أمال موترفي من جامعة الجزائر 3 كلية العلوم الإقتصادية و العلوم التجارية و علوم التسيير، أن الفكرة الرئيسية في الاقتصاد المنزلي هو التركيز على ترشيد النفقات و إمكانية...

تزيد خطورة  إصابة الصائم بالجفاف عندما يوافق  حلول شهر رمضان المبارك فترة الحر الشديدة  التي تجعل الفرد معرضا  للتعب والاعياء خاصة عند  الاطفال و المسنون والاشخاص المصابون بالامراض...

أَلَيْسَ مَغْبُونًا مَنْ أَضَاعَ أيّامَ رمضان وَخَيْرَهَا وَبَرَكَاتهَا فِي التنقّل بين الأسواق؟

قال الله - تعالى - : " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تقنطوا من رحمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الر...

السيرة النبوية في  شهر رمضان، وقصص الانبياء و الصحابة رضوان الله عليهم، محطة مهمة تعزز القرب الروحي و تزيد من الوعي الديني، بأهمية القدوة الصالحة عند تربيتنا لأطفالنا لانها تشكل جز...

جعل الله لهذا الشهر الفضيل العديد من العبادات السنن التي تزيد من فضائل العبادات، فصلاة التراويح سنة مستحبة باتفاق العلماء وهي من قيام الليل فتشملها أدلة الكتاب والسنة التي وردت بال...

لاستعداد الأسري لرمضان، من الجانب الروحي هو من بين المواضيع التي تحتاج مستوى خاص من الوعي و الرقي  في معالجتها  من ناحية توضيح و تحديد أهم الخطوات المتبوعة و الآليات المخصصة في تعز...

لا يمل الصائم ولا يَكلُّ مِنْ صُنُوفِ الطاعات التي ربما لَمْ يَكُن لَهُ نصيب مِنها قَبْلَ شَهرٍ رَمَضَانَ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبِّي