143
0
وسم "أنا مع بلادي".. صفعة جديدة للمخزن والصهاينة
انتشر على منصات التواصل الاجتماعي، خلال اليومين الأخيرين، وسم "#أنا_مع_بلادي"، وذلك ردا على المخزن المغربي وحليفه الصهيوني.
كريمة بندو
والذي جاء ردا على وسم "مانيش راضي"، الذي أطلقه المخزن، مدعوما بالحليف الصهيوني، مستغلين حسابات وصفحات وهمية نسبوها للجزائريين، في محاولة لزعزعة استقرار الجزائر، ليكون الرد قويا من طرف الجزائريين عبر وسم "أنا مع بلادي".
وقام نظام المخزن والصهاينة، بالتحدث باسم الجزائريين عبر مواقع التواصل الإجتماعي مستعينين بحسابات وهمية، ليعبروا عن معاناتهم اليومية وطموحاتهم المكبوتة وحقوقهم المهضومة داخل مملكة الحشيش.
وأبرز من ساندهم في نشر الهاشتاغ، هو الصهيوني إيدي كوهين، المعروف بعدائه للجزائر.
وحقق الهاشتاغ الجزائري الحقيقي "أنا مع بلادي" انتشارا واسعا، حيث عبر الجزائريون عن مدى تعلقهم وحبهم لبلدهم ورفضهم أي محاولات خارجية لزعزعة استقراره.
وبهذا أثبت الجزائريون قوتعهم وانتصروا مجددا وكعادتهم لهاشتاغ أنا مع بلادي .. وتمكنوا من التأثير على مواقع التواصل الاجتماعي ليحقق الهاشتاغ الترند..مثبتين وطنيتهم و غيرتهم على الجزائر.