152
0
مادلين تقترب من غزة: 12 ضميرًا إنسانيًا يواجهون البحر والحصار من أجل غزّة

بقلم: الحاج بن معمر
سفينة “مادلين” تقترب من شواطئ غزة حاملة معها 12 ناشطًا من أنحاء العالم، مدججين بالإرادة والعدالة والإنسانية، لكسر الحصار عن غزّة الجريحة.
في وجه حرب الإبادة، وفي ظل صمت دولي، يتحرّكون اليوم باسم كل أحرار العالم.
غريتا ثونبرغ – السويد
أيقونة المناخ العالمي، والناشطة التي كسرت صمت العالم ووصفت ما يجري في غزة بأنه "إبادة جماعية".
ريما حسن – فرنسا
نائبة أوروبية من أصول فلسطينية، من مخيم النيرب إلى قاعات البرلمان، منعت من دخول فلسطين، وها هي تعود إليها من البحر.
ثياغو أفيلا – البرازيل
منسق أسطول الحرية في البرازيل، وناشط أمضى 19 عامًا في الدفاع عن فلسطين والعدالة.
ياسمين عكار – ألمانيا
ناشطة كردية ألمانية، بدأت النضال من سن الـ15، ورفعت صوتها عاليًا ضد العنصرية وضد حصار غزّة.
شعيب أوردو – تركيا
يعمل مع زوجته من أجل فلسطين، قالها بصدق: "كل يوم أرى صور أطفال ممزقة… لا أستطيع أن أعيش بصمت".
ريفا فيار – فرنسا
مدافع عن البيئة وجد في فلسطين قضيته الجديدة بعد أن قُمعت مظاهرة تضامن معها في بلاده.
بابتيست أندري – فرنسا
طبيب وناشط… وجوده على متن السفينة قد يكون المنقذ في لحظة طارئة إذا ما استهدف الاحتلال "مادلين".
باسكال موريراس – فرنسا
ناشط نقابي شارك بأسطول الحرية سابقًا واعتقله الاحتلال… لكنه عاد اليوم، أقوى.
سيرخيو توربيو – إسبانيا
بحّار ومدافع عن البيئة، ترك البحار البعيدة وجاء ليحمي الحياة في غزّة المحاصرة.
مارك فان رين – هولندا
طالب هندسة بحرية يقود "مادلين" بخبرة شابة وجرأة كبيرة.
عمر فياض – فرنسا
صحفي من شبكة الجزيرة، يوثّق الحقيقة من قلب البحر… حيث لا مجال للتضليل.
ساعات حاسمة، وأبطال عزّل يحملون قضيتنا بين أمواج البحر...