غير مصنف

الأطفال الفلسطينيين وجها لوجه أمام آلة التنكيل الصهيونية

الأطفال الفلسطينيين وجها لوجه أمام آلة التنكيل الصهيونية

تصاعدت انتهاكات سلطات الاحتلال الصهيوني في الفترة الأخيرة، وتزايد معها بشكل خطير، استهداف الأطفال الفلسطينيين بالقتل في مختلف المناطق الفلسطينية، وخاصة في الضفة الغربية ومدينة القدس المحتلتين.

قسم التحرير

استشهد فجر اليوم الأربعاء، الطفل الفلسطيني غيث رفيق يامين (16 عاما)، متأثرا بجروح حرجة، بعدما أصيب  برصاص الاحتلال الحي في رأسه، في منطقة قبر يوسف بنابلس. وبالموازاة مع ذلك وقبل ذلك بثلاثة أيام فقط، استشهد الفتى أمجد وليد فايد (17 عاما) برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحامها مدينة جنين شمال الضفة الغربية. حتى إن انتهاكات جيش الاحتلال ضد الأطفال الفلسطينيين امتدت لاستخدامهم كدروع بشرية.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

زر الذهاب إلى الأعلى